هذا كتاب شرح فيه المؤلف كتاب «العقيدة الواسطية» لشيخ الإسلام ابن تيمية، وهو من أجمع ما كتب في عقيدة أهل السنة والجماعة، مع اختصار في اللفظة، ودقة في العبارة، فشرحها المؤلف شرحًا يجلي غوامضها، ويزيح الستار عن مكنون جواهرها، معتمدًا على الكتاب والسنة وأقوال العلماء الأثبات، كل ذلك بأسلوب واضح العبارة سهل المأخذ.
هذا كتاب شرح فيه المؤلف كتاب "العقيدة الواسطية" لشيخ الإسلام ابن تيمية، وهو من أجمع ما كتب في عقيدة أهل السنة والجماعة، مع اختصار في اللفظة، ودقة في العبارة، فشرحها المؤلف شرحًا يجلي غوامضها، ويزيح الستار عن مكنون جواهرها، معتمدًا على الكتاب والسنة وأقوال العلماء الأثبات، كل ذلك بأسلوب واضح العبارة سهل المأخذ.
هذا كتاب استعرض فيه مؤلفه نصوصًا من "الإنجيل" تشهد على أن عيسى عليه السلام عبد الله ورسوله، وأنه ليس آله كما يدعون، وأنه لم يصلب كما يدعون بل رفعه الله تعالى إليه، وقد اشتمل الكتاب على أربعة أبواب: الباب الأول في الأدلة من الإنجيل على أن عيسى رسول الله وليس هو الله، أو ابن الله، والباب الثاني ذكر فيه خلاصة معتقد أهل الإسلام في عيسى عليه السلام، والباب الثالث في بيان أن النصارى أعظم الناس اختلافًا في دينهم، والباب الرابع ذكر فيه الأدلة على بطلان وفساد دين النصرانية.
في هذا الكتاب يستعرض الشيخ نصوصا من كتاب النصارى المقدس (الإنجيل) تشهد على أن عيسى - عليه السلام- عبد الله ورسوله وأنه ليس آله كما يدعون وأنه لم يصلب كما يدعون، بل رفعه الله تعالى إليه.